شذى المدينة
عزيزي الزائر:
لأننا نعشق التميز والمميزين..يشرفنا انضمامك معنا في منتديات شذى المدينه..
شذى المدينة
عزيزي الزائر:
لأننا نعشق التميز والمميزين..يشرفنا انضمامك معنا في منتديات شذى المدينه..
شذى المدينة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شذى المدينة

رؤيـــــا جديده
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» أستأذنكم بالبقاء بين طياتكم,,,,
حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالجمعة أبريل 15, 2011 11:46 am من طرف MISS AL_ahmadi

» ظاهرة الديجافو Deja Vu
حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 10:29 am من طرف Moon Light

» تعلم اللغة الانجليزيه
حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 10:14 am من طرف Moon Light

» عندما تمطر غمامات الرووووح..
حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 8:46 am من طرف Moon Light

» السجده التي تبكي الشيطان
حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالسبت أغسطس 07, 2010 6:37 am من طرف Moon Light

» تاريخ المدينه قديما
حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالجمعة أغسطس 06, 2010 9:07 am من طرف MISS AL_ahmadi

» من جد قلة ادب
حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالجمعة أغسطس 06, 2010 8:09 am من طرف MISS AL_ahmadi

» قصيدة حـب مجنونـك
حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالخميس أغسطس 05, 2010 10:52 am من طرف Moon Light

» إرادة الحياة - أبو القاسم الشابي
حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالأربعاء يوليو 21, 2010 8:08 pm من طرف FreeDom SoUL

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
حكمة اليوم

 

 حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
MISS AL_ahmadi

MISS AL_ahmadi


عدد المساهمات : 82
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/02/2010

حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Empty
مُساهمةموضوع: حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه   حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالجمعة فبراير 26, 2010 10:29 pm

إذا أردت القرب من الله عز وجل، وحدا بك الشوق إليه سبحانه، وأخذ الحنين منك كل مأخذ.. فاهرعى إليه، واسجدى واقتربى.. وعندما تذهب بك الدنيا بعيدا، وتنغمسى في مشاغلها وزخرفها، فانفضى يديك منها، واسجدى واقتربى.. وكلما ضاقت بك السبل، وادلهمت الخطوب، وكثرت المحن، وأردت المخرج منها والخلاص، فالجئى إليه، واسجدى واقتربى..


ومتى ظهرت الفتن، وتشعبت بك الطرق، وأحاطت بك الشكوك وطاردتك الشهوات والشّبَه، فاعتصمى بالله، واسجدى واقتربى.. لا تكونى كإبليس اللعين حين رفض السجود وعصى أمر مولاه، وأعطى لأتباعه أمره بعدم السجود لله، واسجدى أنت واقتربى..


في ظلام الليل ووحشته لا وحشة.. وفي نومة القبر ووحدته لا وحدة.. وفي فزع يوم الفزع لا فزع.. وعندما يخاف الناس لا خوف .. ما دمتى تسجدى وتقتربى ..

إن السجود لله تعالى هو غاية التكريم للإنسان حيث القرب في المناجاة، والذل في العبودية، والخضوع في الانقياد، وكسر الأنفة والكبر والإعجاب في إلصاق الأنف بالتراب.. وقد كان المشركون المستكبرون يأنفون من السجود فكان بعضهم يأخذ كفا من حصى فيرفعه إلى جبهته ويكتفي بذلك عن السجود! أما سيد الخلق وأكرمهم عليه الصلاة والسلام فقد قال الله تعالى له: { واسجد واقترب } [ العلق : 19 ] .. فالسجود هو غاية القرب من الله، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أقرب ما يكون العبد من ربه أن يكون ساجداً" (مسلم). والسجود صفة لازمة لعباد الله تعالى، فهم: { الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله } [ التوبة:112 ] .



ومن السجود اشتقت "السجادة"، وهي صيغة مبالغة لكثرة السجود عليها، ومنه أيضا كان "المسجد" وهو مكان السجود، وقد جعل الله لنا الأرض مسجداً وطهوراً.


والسجادة هي الخُمرة، والخمرة كانت تعمل من سعف النخل وترمل بالخيوط، وقد ثبت فيما رواه مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى على خُمرة، وهي مقدار ما يضع الرجل عليه وجهه في سجوده من حصير أو نسيجة خوص ونحوه من النبات. أما ما أحدثه الناس في هذه الأيام من زخرفة للسجادة فهو غير مستحب حيث إنه يلهي ويشغل المصلي ويقلل من خشوعه في الصلاة.
على هذه السجادة نسجد لله تعالى طاعة وعبادة، وخضوعاً وذلاً وإنابة، نطلب من الله الفضل والزيادة، وهي صفة هذه الأمة التي اصطفاها الله تعالى على سائر الأمم، قال تعالى: { محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود } [ الفتح:28 ] .



وعلى هذه السجادة تعنو الجباه لخالق الموت والحياة، فتحيا القلوب بذكر الله، وترفع الدرجات وتحط السيئات، كما جاء في الحديث الشريف: ( ما من مسلم يسجد لله سجدة إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها سيئة ) [ ابن ماجه ] ، وعليها يكون الساجد من أهل الشفاعة ومن مرافقي رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنة، فقد قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: ادع الله أن يجعلني من أهل شفاعتك وأن يرزقني مرافقتك في الجنة، فقال صلى الله عليه وسلم: ( أعنّي على نفسك بكثرة السجود ) [ مسلم ] .



لذا كان الصحابة والتابعون وصالحو المؤمنين يحبون السجود ويحرصون عليه، ويكثرون منه، حتى أن علي بن عبد الله بن عباس كان يسجد لله في كل يوم ألف سجدة حتى أسماه الناس السجّاد! وكان سعيد بن جبير يقول: ما آسى على شيء في الدنيا إلا على السجود. والسجود فيه إغاظة للشيطان وإحباط لكيده ومكره، فقد روي في الحديث: ( إذا قرأ ابن آدم السجدة اعتزل الشيطان يبكي ويقول: يا ويلاه أمر هذا بالسجود فسجد فله الجنة وأمرت أنا بالسجود فعصيت فلي النار ) رواه مسلم .



وهناك سجدة التلاوة وسجدة الشكر وسجدة الصلاة، وغير ذلك من السجدات، ولما كان السجود هو غاية القرب من الله تعالى فقد جعله ركناً من أركان الصلاة المفروضة فلا تقبل بغيره، وكانت الصلاة تبعاً لذلك القرب مفتاح الراحة وسكينة النفس، وكلما أراد الإنسان أن يقترب سارع وفتح الباب فإذا هو ساجد مقترب!


قال بكر بن عبد الله: يا بن آدم.. إذا شئت أن تدخل على مولاك بغير إذن وتكلمه بلا ترجمان دخلت، قيل: وكيف ذلك؟ قال: تسبغ وضوءك وتدخل محرابك، فإذا أنت قد دخلت على مولاك بغير إذن فتكلمه بغير ترجمان.
ينبغي لمن يقف أمام الله على هذه السجادة أن يقف خاشعاً، وأصل الخشوع هو لين القلب ورقته وسكونه وخضوعه وانكساره وحرقته، وإذا خشع القلب تبعته في الخشوع بقية الجوارح.. "ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب" (مسلم). وهو من صفات المؤمنين، قال تعالى: { قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون } [ المؤمنون ] .



وأصل الخشوع الحاصل في القلب إنما هو من معرفة الله ومعرفة عظمته وجلاله وكماله، فمن كان أعرف فهو له أخشع، أما من خشعت جوارحه وقلبه غافل فإن ذلك ليس بخشوع، وقد نظر عمر رضي الله عنه إلى شاب قد نكس رأسه فقال له: يا هذا، ارفع رأسك، فإن الخشوع لا يزيد على ما في القلب.


وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستعيذ بالله من قسوة القلب فيقول: ( اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع ) (مسلم).



وأخبرنا أن الخشوع هو أول ما يرفع من هذه الأمة فقال: ( أول ما يرفع من الناس الخشوع ) [ أحمد ] .



ولأن الخشوع يحتاج إلى مجاهدة فقد رغبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه فقال: ( من صلى ركعتين لم يحدث نفسه فيهما بشيء من الدنيا غفر له ما تقدم من ذنبه ) [ أخرجه ابن أبي شيبة ] .



وبين أهميته فقال: ( إن العبد ليصلي الصلاة لا يكتب له سدسها ولا عشرها وإنما يكتب للعبد من صلاته ما عقل منها ) [ النسائي ] .



فحث على حضور القلب وخشوعه فيها، ولذلك قال ابن عباس رضي الله عنه: ركعتان مقتصدتان في تفكر خير من قيام ليلة والقلب ساهٍ.
ورغم كل ما قلناه في فضل السجود وضرورة الخشوع إلا أن الدنيا سلبت معظمنا حلاوة الطاعات ولذة الخشوع في الصلوات، وقد يسجد المرء في صلاته بلا اطمئنان وينقرها نقر الغراب، فهلا علمنا أن الصلاة التي تستوفي حقها من الخشوع وتنهى صاحبها عن الفحشاء والمنكر هي التي يقبلها الله، فأخذنا بأسباب الخشوع من الاستعداد للصلاة قبلها بوقت وتفريغ القلب من مشاغل الدنيا ووساوس الشيطان واللجوء إلى الله تعالى ليعصمنا من الغفلة.


وهل نتذكر ما قاله حاتم الأصم حين سئل كيف تصلي؟ فقال: أقوم بالأمر وأمشي بالخشية، وأدخل بالنية، وأكبر بالعظمة، وأقرأ بالترتيل والتفكر، وأركع بالخشوع، وأسجد بالتواضع، وأجلس للتشهد بالتمام، وأسلم بالنية، وأختمها بالإخلاص لله عز وجل، وأرجع علي نفسي بالخوف، أخاف ألا يقبل مني، وأحفظه بالجهد إلى الموت.


فإذا رأيت السجادة { فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين } [ الحجر ] وانضم إلى قافلة عباد الرحمن { والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما } [ الفرقان ] فإن كنت منهم فأنت من أصحاب الغرف الذين قال الله فيهم: {أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما } [ الفرقان ]، وإن أصابتك النار بذنوبك فاعلم أن سجودك في الدنيا نجاة لك في الآخرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار، أمر الله الملائكة أن يخرجوا من يعبد الله، فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود، وحرم الله على النار أن تأكل أثر السجود، فيخرجون من النار، فكل ابن آدم تأكله النار إلا أثر السجود ) [ البخاري ] .


فعلى السجادة يطهر المرء وتصفو نفسه وتنتهي عن الشر، فيصلي صلاة العابدين الخاشعين، ويسجد سجود الطائعين المتذللين، فيصعد إلى الله الدعاء ويحصل القرب منه والصفاء، فاستعن بالله تعالى { واسجد واقترب }



وقل من أعماق قلبك وأنت ساجد: ( اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره تبارك الله أحسن الخالقين ) [ مسلم ] .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ŝąйγộűяΐṱά
المدير
المدير
Ŝąйγộűяΐṱά


عدد المساهمات : 167
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/12/2009

حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Empty
مُساهمةموضوع: رد: حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه   حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالسبت فبراير 27, 2010 5:21 pm

اكيد مافي شي اروع من يكون الانسان في اتصال مع خالقه
واكيد الصلاه تريح الانسان خصوصا وقت السجود
لكن المشكله اننا لانخشع ولا نتلذذ بصلاتنا
اسأل الله لك الاجر والعافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shatha.7olm.org
Moon Light
المدير
المدير
Moon Light


عدد المساهمات : 289
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/01/2010

حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Empty
مُساهمةموضوع: رد: حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه   حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالأحد فبراير 28, 2010 6:32 pm

عندما تقفل جميع الابواب تبقى ابواب السماء مفتوحه...وعندما لايغفر لك البشر زلاتك الصغيره....يغفرالله لنا زلاتنا واخطاء....أعظم لحظات السعادة والراحة هي لحظات القرب من الله ...وأقرب مايكون العبد قريب من الله هي في صلاته وفي سجوده...احييك على مواضيعك القيمه والرائعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أميرة الورد

أميرة الورد


عدد المساهمات : 34
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/01/2010

حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Empty
مُساهمةموضوع: رد: حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه   حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه Icon_minitimeالثلاثاء مارس 02, 2010 11:58 am

كثير منا يجهل هذي المعلومات او انه مايطبقها
يسلموووووا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حين تعنو الجباه لخالق الموت والحياه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شذى المدينة :: اسلاميات :: ثقافة اسلامية-
انتقل الى: